أدعية مختارة

القران الكريم بصوت الشيخ محمد جبريل

الأحد، 25 ديسمبر 2011

أقـــــــــــوال مأثـــورة


أقـــــــــــوال مأثـــورة

قال بعض السلف: "قد أصبح بنا من نعم الله تعالى ما لا نحصيه مع كثرة ما نعصيه
 فلا ندري أيهما نشكر، أجميلُ ما ينشر أم قبيح ما يستر...؟" 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-:
 "تأمَّلت أنفع الدعاء فإذا هو: سؤال الله العون على مرضاته" 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-: 
"القلوب الصادقة والأدعية الصالحة هي العسكر الذي لا يغلب". 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-:
 "ومن تدبر أصول الشرع علم أنه يتلطف بالناس في التوبة بكل طريق". 

قال بعض السلف: "ادَّخر راحتك لقبرك، وقِّلل من لهوك ونومك،
 فإنَّ من ورائك نومةً صبحها يوم القيامة". 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-: "النّيَّة المجردة عن العمل يُثاب عليها،
 والعمل المجرد عن الّنية لا يثاب عليه". 

قال الحسن البصري -رحمه الله-:
 "استكثروا في الأصدقاء المؤمنين فإن لهم شفاعةً يوم القيامة". 

قال بعض السلف: "إذا قصر العبد في العمل ابتلاه الله بالهموم". 

قال الإمام أحمد -رحمه الله-: "إن أحببت أن يدوم الله لك على ما تحبُّ فدم له على ما ُيحبُّ". 

قيل للإمام أحمد -رحمه الله-: "كم بيننا وبين عرش الرحمن؟ قال: دعوة صادقة من قلب صادق". 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-: "ليس في الدنيا نعيمٌ يشبه نعيم الآخرة إلا نعيم الإيمان". 

سئل الإمام أحمد -رحمه الله-: "متى الراحة؟ قال: عند أول قدم أضعها في الجنة". 

قال مطرف بن عبد الله -رضي الله عنه-: "صلاح القلب بصلاح العمل، وصلاح العمل بصلاح النية". 

قال عمر بن عبد العزيز -رحمه الله-: "لا مُستراح للعبد إلا تحت شجرة طوبى". 

جاء رجل إلى الحسن البصري -رحمه الله-: فقال: "يا أبا سعيد أشكو إليك قسوة قلبي. قال: أدِّبه بالذكر". 

قال بعض السلف: "القلوب مشاكي الأنوار، ومن خلط زيته اضطرب نوره، فعُمِّيت عليه السَّبيل". 

قال بعض السلف: "الَّتقيُّ وقتُ الراحة له طاعة، ووقت الطاعة له راحة". 

قال الإمام أحمد -رحمه الله-: "نحن قوم مساكين نأكل أرزاقنا وننتظر آجالنا". 

قال بعض السلف: "من كان لله كما يريد، كان الله له فوق ما يريد، ومن أقبل عليه تلقاه من بعيد". 

الإمام الشافعي -رحمه الله-: "ليس سرور يعدل صُحبةَ الأخوان ولا غمّ يعدل فراقهم". 

قال عمر ابن الخطاب -رضي الله عنه-: "ما أعطي عبدٌ بعد الإسلام خيراً من أخٍ صالح". 

قال ابن القيم -رحمه الله-: "والحق منصور وممتحنٌ! فلا تعجب فهذي سنة الرحمن". 

قال عمر بن الخطاب –رضي الله عنه-: إذا أصاب أحدُكم ودّاً من أخيه فليتمسَّك به، فقلما يصيب ذلك. 

قال العلاَّمة السعدي –رحمه الله-: عنوان سعادة العبد: إخلاصه للمعبود، وسعيه في نفع الخل. 

قال بعض السلف: صانع المعروف لا يقع، وإن وقع وجد مُتكائاً. 

قال شيخ الإسلام ابن تيمية –رحمه الله-:
 ليس في كتاب الله آية واحدة يُمدح فيها أحد بنسبه ولا يُذم أحد بنسبه. 

قال شيخ الإسلام بن تيمية –رحمه الله-:
 ما لا يكون بالله لا يكون، وما لا يكون لله لا ينفع ولا يدوم. 

قال الحسن البصري –رحمه الله-: لرجل:
 تعشَّ العشاء مع أمك تقرُّ به عينُها أحبُّ إليّ من حجة تطوُّعاً. 

قال بعض السلف: ما أنعم الله على عبد نعمة فانتزعها منه، فعاضه مكانها الصبر،
 إلا كان ما عوَّضه خيراً ممّا انتزعه. 

قال بعض السلف: تذكَّر أنَّ "كلَّ نعمة دون الجنة فانيةٌ" "وكلَّ بلاء دون النار عافية". 

قال بعض السلف: ما بين مصراعي باب الجنة مسيرةُ أربعين، وليأتينَّ عليه يومٌ وهو كظيظ من الزحام. 

قال عمر الفاروق –رضي الله عنه-: لا خير في قوم ليسوا بناصحين، ولاخير في قوم لا يحبون النُّصح. 

قال شيخ الإسلام بن تيمية -رحمه الله- في آخر حياته:
 "وندمت على تضييع أكثر أوقاتي في غير معاني القرآن"

قال ابن القيّم –رحمه الله- "كلما كانت النفوس أكبر والهمة أعلى،
 كان تعب البدن أوفر وحظه من الراحة أقل،
 والزمن يمضي وحظك منه ما كان في طاعة الله". 

قال ابن القيّم – رحمه الله- "الله إذا أراد بعد خير سلب رؤية أعماله الحسنة من قلبه
 والإخبار بها من لسانه، وشغله برؤية ذنبه، فلا يزال نصب عينيه حتى يدخل الجنة،
 فإنّ ما تقبل من الأعمال ورفع من القلب رؤيته ومن اللسان ذكره". 

قال ابن القيّم – رحمه الله- في الوابل الصيب: "فالمتصدق يعطيه الله ما لا يعطي الممسك،
 ويوسع عليه في ذاته وخلقه ورزقه ونفسه وأسباب معيشته جزاء له من جنس عمله". 

قال ابن القيّم –رحمه الله- "فإذا إنضافت الأقوال الباطلة إلى الظنون الكاذبة 
وأعانتها الأهواء الغالبة، فلا تسأل عن تبديل الدين بعد ذلك". 

قال على الطنطاوي –رحمه الله- "إن الأمة الخاملة صف من الأصفار، 
لكن إن بعث الله لها واحداً مؤمناً صادق الإيمان داعياً إلى الله، صار صف الأصفار مع الواحد مئة مليون،
 والتأريخ مليء بالشواهد على ما أقول". 

قال الإمام الشوكاني – رحمه الله- "فالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
 من أهم القواعد الإسلامية وأجل الفرائض الشرعية، ولهذا فإن تاركه شريكاً لفاعل المعصية
 ومستحقاً لغضب الله وانتقامه". فتح القدير – سورة المائدة الآية 78-79. 

قال الشيخ/ عبد العزيز بن باز –رحمه الله- " الحياة في سبيل الله أصعب من الموت في سبيل الله". 

قال الحسن –رحمه الله- "تفقدوا الحلاوة في الصلاة وفي القرآن وفي الذكر،
 فإن وجدتموها فابشروا وأملوا، وإن لم تجدوها فاعلموا أن الباب مغلق" 

قال بن رجب –رحمه الله- في رسائله: 
"العِلْم وسيلة إلى كل فضيلة". 
"العاقل من تزيده نيران الأزمات لمعاناً". 
"التفكر عبادة لا تقبل النيابة". 

قال ابن رجب –رحمه الله- في لطائفه: "يمر السحاب في بلدة بماءٍ معين من المعصرات يريد النزول؛
 فلا يستطيع لما حل بها من المنكرات". 

قال سفيان الثوري – رحمه الله- "ليس للشيطان سلاح للإنسان مثل خوف الفقر،
 فإذا وقع في قلب الإنسان: منَعَ الحق وتكلم بالهوى وظن بربه ظن السوء". 


قال بن عقيل – رحمه الله- "لولا أن القلوب تُوقن باجتماع ثانٍ لتفطرت المرائر لفراق المُحبين". 

منقول

الاثنين، 19 ديسمبر 2011

ثلاثة أعمال تحرم بدنك على النار فلا تفوتها


السلام عليكم

هناك ثلاثة أعمال ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم 
الوعد بأن من يلتزم بهما يحرم الله جلده على النار، 
1)   الإلتزام بالصلوات في وقتها في المساجد وخصوصا صلاتي الفجر والعصر، 
فعن عمارة بن رويبة الثقفي رضي الله عنه أنه قال:
 سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول
 "لن يلج النار أحد صلى قبل طلوع الشمس وقبل غروبها
يعني الفجر والعصر، فقال له رجل من أهل البصرة:
آنت سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم؟
 قال: نعم، قال الرجل: وأنا أشهد أني سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم،
 سمعته أذناي ووعاه قلبي" رواه مسلم.
فائدة: المقصود بقوله عليه السلام "صلى قبل طلوع الشمس وقبل غروبها"
 أي حافظ على صلاة الفجر والعصر في أوقاتهن بشكل دائم.
2)   اغبرار القدم في سبيل الله تعالى سواء في العبادات أو الجهاد في سبيل الله تعالى،
 فقد ورد عن عباية بن رفاعة رضي الله عنه أنه قال:
 أدركني أبو عبس وأنا أذهب إلى الجمعة
 فقال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول
 "من اغبرت قدماه في سبيل الله حرمه الله على النار" رواه البخاري.
 
3)   الإلتزام دائما بأربع ركعات قبل صلاة الظهر وبأربع ركعات بعدها،
 قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
 "من حافظ على أربع ركعات قبل الظهر، وأربع بعدها؛ حرمه الله على النار
رواه الترمذي وإسناده حسن.
 
أخي المسلم أختي المسلمة التزموا بهذه الأعمال كي تجعل جسدكم محرم على النار
  قال الرسول صلى الله عليه وسلم 
"من دعا إلى هدى، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه،
 لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا، ومن دعا إلى ضلالة، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه،
 لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا"  رواه مسلم.

ارسل من طرف أسـامة ص
 
 


السبت، 10 ديسمبر 2011

دروس من جوالي :) درس قيم بعنوان الاختلاط للشيخ النابلسي

من دروس طارق الحبيب


من دروس طارق الحبيب   
‎~

راق لي قول الدكتور طارق الحبيب ؛ 

الفتاة حينما يخدعهآ شاب ليس َ 
لأنها أقل عقلا ً !! 
بل لأنها أكثر صدقاً وأكثر 
عآطفـہ ,،وشعوراً
:|
] وهو أكثر [ خبثاً ودنآءه   

الرجال صعب إرضائهم 
إذا تجادلتي معه قال عنك انك عنيدة >:/ 
وإذا جلستي صامته قال انك غبية. *ــ * 
إذا لم تحبيه يحاول أن يمتلكك 8-| 
وإذا أحببته سوف يتركك :( 
إذا أخبرتيه عن مشاكلك قال عنك مزعجه :> 
وإذا لم تخبريه يقول انك لا تثقين به.. 3-| 
إذا جرحتيه فأنتي قاسية </3 
وإذا جرحك هو فأنتي حساسة جدا :x 


:فلا لوم على شكسبير عندما قال 
[حمدا لله خلقني رجلا كي لا أحب رجلا ]

اما انا "ز" فأرى ان كلام الدكتور صحيح الى حد ما
لكن الأمر يبقى نسبيا فالحياة تطورت
وتغيرت و البشر ايضا تغيروا معها وقيم الوفاء والاخلاص باتت قليلة
تكاد ان تضمحل ..فلا نعجبُ ابدا 
 إن إنعكس الامر...وانقلبت الادوار

والله المستعان


سبحان الله وبحمده


السبت، 3 ديسمبر 2011

وقفآت جميلة : الذكر + الشكر + الصبـــر




وقفآت جميلة
 
 
 
يقال أن أحد السلف كان أقرع الرأس أبرص البدن أعمى العينين مشلول القدمين واليدين وكان يقول:
 'الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق، وفضلني تفضيلاً'.
فمر به رجل فقال له: مما عافاك؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول فمما عافاك؟
فقال: ويحك يا رجل؛ جعل لي لساناً ذاكراً، وقلباً شاكراً، وبدناً على البلاء صابراً.
 
 
1- فإن كنت ممن ذكر الله دائما على لسانه, فهنيئاً لك لأنك حي, حي ليس لأنك " تتنفس ! " ولكن لأنك تذكر الله, أما مر عليك حديث رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ( مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه مثل الحي والميت ).  و قوله صلى الله عليه و سلم : ألا أنبئكم بخير أعمالكم ، وأزكاها عند مليككم وأرفعها في درجاتكم ، وخير لكم من إعطاء الذهب والورق ، وأن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ، ويضربوا أعناقكم ؟ " قالوا : وما ذاك يا رسول الله ؟ قال : " ذكر الله عز وجل " . وقال معاذ بن جبل :
 " ما عمل آدمي من عمل أنجى له من عذاب الله من ذكر الله عز وجل "
 
2-
و إن كنت ممن دائماً يكثر شكر الله ويحمده على ماوهبه من نعم كثيره لاتعد ولاتحصى, فهنئاً لك لأنه سوف يزيدك أكثر من فضله, أما سمعت قوله سبحانه ( وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ  )"

 . وهناك قاعدة مهمة وجميلة جداً سوف تعينك و تعودك على أن تشكر النعمه, وهي في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم : ( انظروا إلى من هو أسفل منكم. ولا تنظروا إلى من هو فوقكم؛ فهو أجدر أن لا تَزْدروا نعمة الله عليكم ), طبق هذه القاعدة في كل جوانب حياتك وسوف تعلم كيف أن الله قد أنعم عليك بنعم كثيرة.
 
- وإن كانت لديك خصلة الصبر وكنت من اللذين يصبرون صبراً جميلاً على أقدار الله , فهنيئاً لك على تحليك صفة جميلة وخصلة عظيمة من خصال الأنبياء, أما سمعت قوله سبحانه في أيوب عليه السلام : " إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ " و قوله تعالى " وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ".
 
 
عبر الايميل :)


الاسلام سؤال وجواب

الدرر السنية



بحث عن:

صلاتك نجاتك

المصحف الالكتروني

ebuddy

عداد الزوار

free counters